حسناء فنلندية تؤدي بالبيانو رائعة الموسيقار الأمازيغي إيدير بصوت أبهر جميع المستمعين

احتفالا بمرور 100 سنة على إستقلال فنلندا Finlande الواقعة غرب السويد بمنطقة الفينوسكاندية شمال أوروبا، اختارت الحسناء  الفنلندية Stina أداء رائعة الموسيقار الأمازيغي إيدير Ssendu،بواسطة آلة البيناو، وبصوت ابهر الجميع، وقد اقد اختارت أداء هذه الاغنية ولعراقتها ولتميزّ لحنها  ولكونها تحمل ابعادا انسانية تحث على التضامن  والتعايش والسلمي ...

فتاة فنلندية تغني بالامازيغية



وقد ادت الحسناء ستينا هذه الاغنية بشكل رائع وبصوت شجي ابهر كل من استمع اليه، و قد عبر كل المعلقين عن اعجابهم وانباهرهم بالاغنية وبصوتها،  وعلق احدهم قائلا:


Je ne suis pas kabyle, je ne comprends absolument rien mais j'adore cette chanson 😍 et ton interprétation est fabuleuse.

واضاف اخر :

Je découvre et je suis tellement fasciné par cette belle voix et la reprise de cette très belle chanson de Idir... Que j'ai connu jadis en tant que musicien moi-même... Et que j'ai eu l'honneur de faire sa première partie dans un festival à Castres en France, dans une salle de spectacle qui a pour nom Gérard Philipe au milieu des années 80 !!.. chapeau bas madame-:)

وعلق اخر قائلا:

I am Half Kabyle and Half Irish and when I heard the song It's just raw emotions melting me away into another world. I can't listen to this without feeling an incredibly wide range of emotions.Beautiful clean voice,it is absolutely phenomenal. Bravo,  Bravo.


فيما علق احد المعجبين الامازيغ قائلا: "شكرا ستينا على هذا الصوت الرائع نحن الأمازيغ نتشرّف بحضورك بيننا لقد قدمت لهذه الأغنية امتداد أنثوي بلا حدود لقد نجحت في فهم ذلك السّحر الذي يريده الأستاذ إدير في أغنيته وكأن روحك خلقت لكي تكون بيننا في جبال جرجرة وجذور الزيتون".

يذكر ان أغنية سندو  أغنية عريقة جدا أدّاها المويسقار الامازيغي إيدر قبل 50 سنة، وتحمل مضامينها أبعاد فلسفية تحث على التضامن الانساني والتعايش السلمي والنقاء الفطري،  ولا يزال يطرب بسماعها ملايين المستمعين حتى يومنها هذا.

وفي ما يلي مقطع الاغنية بصوت الحسناء الفنلندية: